تَفْتَخِرُ مُؤَسَّسَةُ الشُّعْلَةِ الخَاصَّةِ بِمُشَارَكَتِهَا فِي مِسَابَقَةِ “تَحَدِّي القِرَاءَةِ العَرَبِي”، وَهِيَ مِنْ أَكْبَرِ المُبَادَرَاتِ الثَّقَافِيَّةِ عَلَى مُسْتَوَى الوَطَنِ العَرَبِي.
وَقَدْ جَاءَتْ هذِهِ المُشَارَكَةُ تَحْتَ إِشْرَافِ قِسْمِ المَكْتَبَاتِ بجميع مدارس مُؤَسَّسَةِ الشُّعْلَةِ الخَاصَّة، الَّذِي بَذَلَ جُهُودًا مَلْمُوسَةً فِي تَحْفِيزِ الطُّلَّابِ، وَتَشْجِيعِهِمْ عَلَى حُبِّ القِرَاءَةِ، وَتَنْمِيَةِ مَهَارَاتِهِمُ اللُّغَوِيَّةِ وَالفِكْرِيَّةِ.
وَقَدْ كَانَتْ هذِهِ التَّجْرِبَةُ فُرْصَةً ثَمِينَةً لِتَعْزِيزِ ثَقَافَةِ المُطَالَعَةِ فِي نُفُوسِ الطُّلَّابِ، وَغَرْسِ القِيَمِ المَعْرِفِيَّةِ الَّتِي تُسْهِمُ فِي بِنَاءِ جِيلٍ قَارِئٍ وَمُثَقَّفٍ، يُسَاهِمُ فِي نَهْضَةِ مُجْتَمَعِهِ وَوَطَنِهِ



